تغطيات – الدمام – هناي عبدالله :
تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بنت نايف آل سعود نظم قسم الخدمة الاجتماعية بمركز الأميرة جواهر لمشاعل الخير مساء يوم الثلاثاء الموافق ٢٧ / ٨ / ١٤٣٨ هـ، برنامج تواصل لرعاية المسنات بعنوان ( لمة الأولين) وذلك في مقر المركز وبمشاركة جمعية الرحمة الطبيه وفريق keep going.
بدأ البرنامج بتلاوة عطره لأيات من الذكر الحكيم، ومن ثم رحبت مديرة المركز أ.فايزة العومي بالحضور واعربت عن سعادتها بما وصل اليه برنامج رعايه المسنات من لقاءات وبرامج تاهيلية وتثقيفية وترفيهية لصالح مسنات المنطقة الشرقيه، بما يدخل عليهن السرور والبهجة ، وتتالت الفقرات مابين قصيدة في حب الأم والزفه الشعبية التي امتزجت بالأهازيج ومع رائحة الريحان والأغاني الشعبيه ، واختتم البرنامج باستعراض الأطفال على فقرة “القرقيعان” وتوزيع القرقيعان والهدايا على المسنات.
والجدير بالذكر أن البرنامج يسعى لتحقيق الشراكة والتعاون الاجتماعي بين الجهات ذات العلاقة لخدمة كبار السن، إضافة إلى استثمار وقت المسنات ، احتضان المسنات من نواح اجتماعية وصحية ونفسيه ، وتقديم برنامج تنموي وترفيهي وحواري، وتبادل الخبرات والأحاديث، والتواصل الدائم بينهن وبين المركز ، وأيضاً فتح باب التطوع للفتيات لخدمة المسنات ورعايتهن.
تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بنت نايف آل سعود نظم قسم الخدمة الاجتماعية بمركز الأميرة جواهر لمشاعل الخير مساء يوم الثلاثاء الموافق ٢٧ / ٨ / ١٤٣٨ هـ، برنامج تواصل لرعاية المسنات بعنوان ( لمة الأولين) وذلك في مقر المركز وبمشاركة جمعية الرحمة الطبيه وفريق keep going.
بدأ البرنامج بتلاوة عطره لأيات من الذكر الحكيم، ومن ثم رحبت مديرة المركز أ.فايزة العومي بالحضور واعربت عن سعادتها بما وصل اليه برنامج رعايه المسنات من لقاءات وبرامج تاهيلية وتثقيفية وترفيهية لصالح مسنات المنطقة الشرقيه، بما يدخل عليهن السرور والبهجة ، وتتالت الفقرات مابين قصيدة في حب الأم والزفه الشعبية التي امتزجت بالأهازيج ومع رائحة الريحان والأغاني الشعبيه ، واختتم البرنامج باستعراض الأطفال على فقرة “القرقيعان” وتوزيع القرقيعان والهدايا على المسنات.
والجدير بالذكر أن البرنامج يسعى لتحقيق الشراكة والتعاون الاجتماعي بين الجهات ذات العلاقة لخدمة كبار السن، إضافة إلى استثمار وقت المسنات ، احتضان المسنات من نواح اجتماعية وصحية ونفسيه ، وتقديم برنامج تنموي وترفيهي وحواري، وتبادل الخبرات والأحاديث، والتواصل الدائم بينهن وبين المركز ، وأيضاً فتح باب التطوع للفتيات لخدمة المسنات ورعايتهن.
