تغطيات – الرياض :
وحدت “مبادرة إفطار” التي أتت بمبادرة من مؤسسة “الأوقاف المبتكرة” وتم تنفيذها بالتعاون بين أربع جهات هي: مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ممثلاً في “فرقنا ما تفرقنا”، ملتقى “إعلاميون”، مؤسستي “الأوقاف المبتكرة” و”المقيل الخيرية”، وبمشاركة أندية الشباب والهلال والنصر والرياض، جهود ثمان جهات للحد من ظاهرة التعصب الرياضي عبر مشاركة مجالس روابط جماهيره الأندية الرياضية في التوزيع ما عكس الروح الوطنية المطلوبة والمفترضة من الجميع سواء مسؤول أندية أو جماهير أو جهات مجتمعية انسجاماً مع التوجية السامي الكريم الذي أعلن في فترة سابقة.
من جانبه. ثمن الأستاذ/ بندر بن فهد المقيل مؤسس مؤسسة “الأوقاف المبتكرة” الوقفية العضو الفخري ل “إعلاميون” لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ول “إعلاميون” تجاوبهم وتفاعلهم مع مبادرته “مبادرة إفطار” للحد من ظاهرة التعصب وتعاون أندية الشباب والهلال والنصر والرياض معهم في إنجاح المبادرة، قائلاً: نجاح المبادرة نابع من تكاتف وتكامل جميع الجهات المشاركة فيها، وحقيقة ما لمسته من نجاح للمبادرة في سنتها الأولى يحفزنا لتنفيذها المواسم المقبلة وعندي طموح أن تكون مبادرة إفطار على مستوى المملكة حتى تحقق أهدافها المرجوة منها.
وتابع “لا شك إن مبادرة إفطار حملت مضامين جميلة ورائعة تعالج التعصب شاهدها ولمسها الجميع على أرض الواقع، وأتمنى مبادرة لتكامل الجمعيات الخيرية والتعاون فيما بينهم خدمة للوطن والمواطن”.
على صعيد متصل، أبدى الأستاذ عبد العزيز العيد رئيس ملتقى “إعلاميون” سعادته الغامرة في المشاركة الفعلية مع مجاميع الشباب في “مبادرة إفطار” التي تتم لأول مرة للحد من ظاهرة التعصب الرياضي بتعاون وتكاتف ثمان جهات منها أربعة أندية رياضية، عبر توزيع وجبات إفطار رمضاني عند مقرات الأندية الشباب والهلال والنصر والرياض في مدينة الرياض، وبجوار إشارات المرور في العشر الأواخر من الشهر الكريم.
وعبر رئيس “إعلاميون” عن شكره لكل الجهود التي بذلت من الجميع في هذا العمل الخيري الذي عكس الرغبة في الأجر والأنفس الطيبة المقبلة على التطوع من تلقاء نفسها ومؤثرة الإفطار مع الناس على الأفطار المريح مع العائلة في المنزل، وأبان: تعاون الجهات المنفذة للمبادرة يثلج الصدر ويبهج الخاطر ويسر الناظرين بدأ من مركز الحوار بقيادة معالي الأمين العام الأستاذ فيصل بن معمر ونائبه سعادة الدكتور فهد السلطان والأخوان في مبادرة فرقنا ما تفرقنا وإدارة المبادرات الشبابية والفرق التطوعية والأحبة في مؤسستي الأوقاف المبتكرة والمقبل الخيرية بقيادة الأستاذ بندر المقيل العضو الفخري لإعلاميون، وزملائي أعضاء الملتقى الرائعون والمتوهجون عطاء ومسؤولية اجتماعية خدمة للوطن والمواطن.
وختم العيد قائلا: أتمنى تواصل هذه المبادرة مسيرتها في أعمال خيرية قادمة ويمنحنا مزيداً من الطموح لديمومة الشراكة والتعاون مع مركز الحوار والأوقاف المبتكرة والمقيل الخيرية بما يعكس المسؤولية المجتمعية التي تدعمها الدولة ممثلة في قيادتنا الرشيدة انطلاقاً من رؤية السعودية 2030.
من جهته، أشار الدكتور محمد السيد نائب المدير العام لأكاديمية الحوار نائب المشرف العام على مبادرة “فرقنا ما تفرقنا” إلى أنه تم توزيع (30,000) وجبة افطار صائم من خلال “مبادرة إفطار” في ٢٥ موقع مختلف بمدينة الرياض، ومنها مواقع بالقرب من الأندية الرياضية، حيث شارك في توزيع الوجبات مجالس روابط مشجعي الأندية في الرياض وفرق تطوعية، طول الأسبوع الأخير من شهر رمضان المبارك.
وبين د. السيد أن المبادرة تضمنت استضافة مركز الحوار في “اثنينية الحوار” لصاحب فكرة “مبادرة إفطار” الأستاذ بندر المقيل مؤسس “الأوقاف المبتكرة” الذي تحدث عن موضوع “الخدمة المجتمعية” لفئة كبيرة من الشباب الذين حضروا الإثنينية في مقر المركز بشمال الرياض.
يذكر أن المبادرة الوطنية “فرقنا ما تفرقنا” أطلقها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني منذ ثلاث سنوات بالشراكة مع رابطة دوري المحترفين السعودية لمواجهة ظاهرة التعصب الرياضي.
ودشنت مبادرة “فرقنا ما تفرقنا” حقيبة تدريبية بعنوان “الحوار الرياضي”، إلى جانب ما اشتملت عليه المبادرة من تحليل علمي وإطلاق لمؤشر قياس التعصب في المجتمع السعودي، وبحث الدور الإعلامي في هذا الجانب مع شراكته في الحد منها؛ وتخصيص مقهى لبحث التعصب الرياضي ضمن أسبوع تلاحم المقام في عدد من مناطق المملكة كأحد أنشطة المبادرة المتنوعة؛ وإطلاق سفراء رياضيين للحد من ظاهرة التعصب الرياضي، وهم: يوسف خميس، فؤاد أنور، محمد الشلهوب، خميس الزهراني، وحسين الصادق. إضافة إلى سفراء من الجانب الإعلامي، وهما: خلف ملفي، ومنيف الحربي.
وحدت “مبادرة إفطار” التي أتت بمبادرة من مؤسسة “الأوقاف المبتكرة” وتم تنفيذها بالتعاون بين أربع جهات هي: مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ممثلاً في “فرقنا ما تفرقنا”، ملتقى “إعلاميون”، مؤسستي “الأوقاف المبتكرة” و”المقيل الخيرية”، وبمشاركة أندية الشباب والهلال والنصر والرياض، جهود ثمان جهات للحد من ظاهرة التعصب الرياضي عبر مشاركة مجالس روابط جماهيره الأندية الرياضية في التوزيع ما عكس الروح الوطنية المطلوبة والمفترضة من الجميع سواء مسؤول أندية أو جماهير أو جهات مجتمعية انسجاماً مع التوجية السامي الكريم الذي أعلن في فترة سابقة.
من جانبه. ثمن الأستاذ/ بندر بن فهد المقيل مؤسس مؤسسة “الأوقاف المبتكرة” الوقفية العضو الفخري ل “إعلاميون” لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ول “إعلاميون” تجاوبهم وتفاعلهم مع مبادرته “مبادرة إفطار” للحد من ظاهرة التعصب وتعاون أندية الشباب والهلال والنصر والرياض معهم في إنجاح المبادرة، قائلاً: نجاح المبادرة نابع من تكاتف وتكامل جميع الجهات المشاركة فيها، وحقيقة ما لمسته من نجاح للمبادرة في سنتها الأولى يحفزنا لتنفيذها المواسم المقبلة وعندي طموح أن تكون مبادرة إفطار على مستوى المملكة حتى تحقق أهدافها المرجوة منها.
وتابع “لا شك إن مبادرة إفطار حملت مضامين جميلة ورائعة تعالج التعصب شاهدها ولمسها الجميع على أرض الواقع، وأتمنى مبادرة لتكامل الجمعيات الخيرية والتعاون فيما بينهم خدمة للوطن والمواطن”.
على صعيد متصل، أبدى الأستاذ عبد العزيز العيد رئيس ملتقى “إعلاميون” سعادته الغامرة في المشاركة الفعلية مع مجاميع الشباب في “مبادرة إفطار” التي تتم لأول مرة للحد من ظاهرة التعصب الرياضي بتعاون وتكاتف ثمان جهات منها أربعة أندية رياضية، عبر توزيع وجبات إفطار رمضاني عند مقرات الأندية الشباب والهلال والنصر والرياض في مدينة الرياض، وبجوار إشارات المرور في العشر الأواخر من الشهر الكريم.
وعبر رئيس “إعلاميون” عن شكره لكل الجهود التي بذلت من الجميع في هذا العمل الخيري الذي عكس الرغبة في الأجر والأنفس الطيبة المقبلة على التطوع من تلقاء نفسها ومؤثرة الإفطار مع الناس على الأفطار المريح مع العائلة في المنزل، وأبان: تعاون الجهات المنفذة للمبادرة يثلج الصدر ويبهج الخاطر ويسر الناظرين بدأ من مركز الحوار بقيادة معالي الأمين العام الأستاذ فيصل بن معمر ونائبه سعادة الدكتور فهد السلطان والأخوان في مبادرة فرقنا ما تفرقنا وإدارة المبادرات الشبابية والفرق التطوعية والأحبة في مؤسستي الأوقاف المبتكرة والمقبل الخيرية بقيادة الأستاذ بندر المقيل العضو الفخري لإعلاميون، وزملائي أعضاء الملتقى الرائعون والمتوهجون عطاء ومسؤولية اجتماعية خدمة للوطن والمواطن.
وختم العيد قائلا: أتمنى تواصل هذه المبادرة مسيرتها في أعمال خيرية قادمة ويمنحنا مزيداً من الطموح لديمومة الشراكة والتعاون مع مركز الحوار والأوقاف المبتكرة والمقيل الخيرية بما يعكس المسؤولية المجتمعية التي تدعمها الدولة ممثلة في قيادتنا الرشيدة انطلاقاً من رؤية السعودية 2030.
من جهته، أشار الدكتور محمد السيد نائب المدير العام لأكاديمية الحوار نائب المشرف العام على مبادرة “فرقنا ما تفرقنا” إلى أنه تم توزيع (30,000) وجبة افطار صائم من خلال “مبادرة إفطار” في ٢٥ موقع مختلف بمدينة الرياض، ومنها مواقع بالقرب من الأندية الرياضية، حيث شارك في توزيع الوجبات مجالس روابط مشجعي الأندية في الرياض وفرق تطوعية، طول الأسبوع الأخير من شهر رمضان المبارك.
وبين د. السيد أن المبادرة تضمنت استضافة مركز الحوار في “اثنينية الحوار” لصاحب فكرة “مبادرة إفطار” الأستاذ بندر المقيل مؤسس “الأوقاف المبتكرة” الذي تحدث عن موضوع “الخدمة المجتمعية” لفئة كبيرة من الشباب الذين حضروا الإثنينية في مقر المركز بشمال الرياض.
يذكر أن المبادرة الوطنية “فرقنا ما تفرقنا” أطلقها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني منذ ثلاث سنوات بالشراكة مع رابطة دوري المحترفين السعودية لمواجهة ظاهرة التعصب الرياضي.
ودشنت مبادرة “فرقنا ما تفرقنا” حقيبة تدريبية بعنوان “الحوار الرياضي”، إلى جانب ما اشتملت عليه المبادرة من تحليل علمي وإطلاق لمؤشر قياس التعصب في المجتمع السعودي، وبحث الدور الإعلامي في هذا الجانب مع شراكته في الحد منها؛ وتخصيص مقهى لبحث التعصب الرياضي ضمن أسبوع تلاحم المقام في عدد من مناطق المملكة كأحد أنشطة المبادرة المتنوعة؛ وإطلاق سفراء رياضيين للحد من ظاهرة التعصب الرياضي، وهم: يوسف خميس، فؤاد أنور، محمد الشلهوب، خميس الزهراني، وحسين الصادق. إضافة إلى سفراء من الجانب الإعلامي، وهما: خلف ملفي، ومنيف الحربي.
بال
